أصدر المحامي محمد غالب يحيى، ، السكرتير العام لحزب كل مواطنيها بياناً يهنئ فيه عضو الكنيست السابق جمال زحالقة على فوزه في انتخابات رئاسة لجنة المتابعة لقضايا الجماهير العربية في إسرائيل ، ويطالبه فيها بتفعيل هذا الاطار المهم الجامع لمجتمعنا العربي بشفافية والقيام بتحول فعلي وقفزة نوعية من خلال مؤتمر عام واسع لكوادر مجتمعنا من كل المجالات والبلدات وهذا نص البيان: حزب كل مواطنيها מפלגת כל אזרחיה حزب كل مواطنيها يهنئ لجنة المتابعة على انتخاب رئيسها ويهنئ الرئيس المنتخب الن

بقلم: أبراهام بورغ نظام الإنكار والعنف واللامبالاة - من مثيري الشغب إلى الجمهور الذي يُفضّل عدم المعرفة - يُمكّن من مشروع استيطاني فاسد وحرمان الفلسطينيين من حرياتهم الأساسية. إنه مشروع هيمنة وسلب، دليل على الفساد الذي ينخر في روح إسرائيل. على هامش الأخبار، ورد: "اعتقلت الشرطة والشاباك مستوطنًا صُوّر وهو يضرب امرأة فلسطينية تبلغ من العمر ٥٣ عامًا بعصا للاشتباه في اعتداء وضرب". لم يُلاحظ أحد، وواصل العالم طريقه إلى أحد احتفالات المدينة: زفاف نوح كيريل أو عفو نتنياهو. ففي النها

نشأ حزب "كل مواطنيها" من إيمان عميق بأنّ إسرائيل يمكن ويجب أن تكون دولة يشعر فيها كل إنسان — يهودي أو عربي، امرأة أو رجل، علماني أو متديّن — بأنه مُنتمٍ، ومُحترَم، ومتساوٍ في الحقوق. رؤيتنا هي مجتمع يقوم على العدالة الاجتماعية، والمساواة المدنية، وديمقراطية حقيقية تفصل بين الدين والدولة وتحترم جميع الثقافات والمعتقدات. نحن نؤمن بأنّ إسرائيل الغد يمكن أن تكون دولة أكثر تقدّمًا واستنارة، دولة تُصغي لجميع مواطنيها، وتعالج المشكلات الاجتماعية والاقتصادية بشفافية ومسؤولية، وتكافح